يؤدي هنري فوندا دور ويليام راسل، وزير الخارجية المخضرم الذي وصفه أحد أنصاره بالمثقّف.
أولاً: العوامل الداخلية: وهي العوامل التي تتعلق بالأفراد وطريقة حياتهم واسلوب في التعامل فيما بينهم داخل الأسرة.
بالنسبة لأول امرأة متعددة الأعراق تحصل على ترشح رئاسي، وثاني امرأة تقترب من المنصب، تبذل كامالا هاريس قصارى جهدها لتجنب الحديث عن هويتها.
أجرى هادلي مقابلات مع رجال آخرين لم ينجبوا في بريطانيا، أعربوا جميعاً عن حزنهم وخسارتهم، وقالوا إن هناك "شيئاً مفقوداً" في حياتهم.
وفي تجمعاتهم، وعلى وسائل الإعلام أيضاً، يبدو أن استجابة الديمقراطيين للرجال المحبطين كانت جرعة من الحب القاسي، إذ انتقد باراك أوباما بعض الرجال قائلاً: "إنهم لا يشعرون بفكرة وجود امرأة كرئيسة، ويميلون إلى تقديم بدائل وأسباب أخرى لذلك"، وفي إعلان تلفزيوني جديد، كان الممثل إيد أونيل أكثر صراحة، وقال: "كن رجلاً وصوت لإمرأة".
تشترط واشنطن لتوقيع الاتفاقية الدفاعية، أن تقوم السعودية بالتطبيع مع إسرائيل. والسعودية تشترط قيام دولة فلسطينية للتطبيع مع إسرائيل.
كيف تلعب المنافسة بين "الرجل والمرأة" دوراً في الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟
وقال أكثر من نصف هؤلاء الشباب غير الراغبين في الإنجاب إنهم لا يريدون ذلك دور الرجل في الأسرة أو غير متأكدين، وتقول كوانغ: "هذا تغيير كبير مقارنة بالأجيال السابقة".
كما لاحظ هادلي أن الرجال الذين لم ينجبوا غير مطلعين على معظم الدراسات التي تتحدث عن الشيخوخة والإنجاب، وكذلك الإحصاءات الوطنية.
الانتخابات الأمريكية: لماذا غابت المرأة عن منصب الرئاسة في الولايات المتحدة؟
يتبع الفيلم تحقيقات الصحفيين عن تورط لجنة انتخابية للحزب الجمهوري في المحاولة الفاشلة لسرقة معلومات من مقر الحزب الديمقراطي في بناية ووترغيت، فيما كان مجرد مقدمة أدت إلى الكشف عن المزيد من الممارسات البغيضة في الحملات الانتخابية.
وكانت الحكومة التركية قد قدمت طلبا مؤخرا إلى المفوضية الأوروبية من أجل الاعتراف بالشاورما كطبق تقليدي تركي، وهذا من شأنه أن يمنح أنقرة نفس المكانة التي تتمتع بها البيتزا التي تشتهر بها مدينة نابولي في إيطاليا أو لحم الخنزير المقدد في إسبانيا.
لعب فيليب سيمور هوفمان دور رئيس ستيفن المتعب، ولعب بول جياماتي دور مدير حملة منافسه، في فريق يضمّ جيفري رايت وماريسا تومي.
يمكن للرجل أن يُعرِّف المرأة إلى أشخاص جدد يمكن أن يُساعدوها على تحقيق طموحاتها، وذلك من خلال حضور المناسبات الاجتماعية والمؤتمرات والفعاليات وتعريفها إلى أشخاصٍ لهم الاهتمامات والطموحات نفسها، وإذا كان الرجل لا يعرف أشخاصاً يمكنهم أن يساعدوها يمكنه أن يتولَّى عنها بعض المهام المنزلية أو مهمَّة الاعتناء بالأطفال ريثما تتم اجتماعاتها المهنية.